ar
  • ภาษาไทย
  • 한국어
  • 日本語
  • Suomi
  • Dansk
  • ह िन ्द ी
  • Ελληνικά
  • Čeština
  • Magyar
  • Български
  • الع َر َب ِية.
  • Bahasa Melayu
  • Português
  • עברית
  • Polski
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • Русский
  • Français
  • Deutsch
  • Español
  • Svenska
  • Türkçe
  • Italiano
  • English
  • Nederlands
  • Slovenščina
  • Slovenčina
  • Српски
  • Norsk
  • 汉语

عدت إلى منزل جدي.

اضافت في 30-04-2024
0%
شكراً

أنا في طريقي للعودة إلى جدي، ولكن ليس لزيارة عائلية. لدي وأصدقائي خطة شقية - لقاء جماعي مثير في مكانه، يضم مزيجًا من الجمال الآسيوي والفيتنامي.

أعود إلى منزل جدي لفترة قصيرة، ولا أستطيع الانتظار للوصول إلى هناك. لدي الكثير من ذكريات طفولتي هناك، وأنا متحمس للزيارة مرة أخرى. وأثناء مشيتي عبر الباب، أرى جدتي تجلس على الأريكة، ولا يسعني إلا أن أشعر بالحنين. كانت دائمًا لطيفة معي، وأقدرها أكثر مما يمكن أن تعبر عنه الكلمات. قررت قضاء بعض الوقت معها، والتحدث عن العصور القديمة وتذكر الأيام الخوالي الجيدة. ولكن مع غروب الشمس، أدرك أنه ليس لدي أحد أتحدث إليه. جميع أصدقائي مشغولون بحياتهم، وأشعر بالوحدة. أبدأ في التساؤل عما إذا كان هناك شيء مفقود في حياتي، شيء أحتاج إلى استكشافه أكثر. ثم، يصيبني ذلك. أحتاج إلى العثور على صديق جديد، شخص يمكنه مشاركة اهتماماتي وجعلني أشعر بالوحدة أقل. لذلك أبدأ في البحث عن شخص عبر الإنترنت، شخص يمكن أن يلبي احتياجاتي ويجلب بعض الإثارة إلى حياتي.

Loading comments