ar
  • ภาษาไทย
  • 한국어
  • 日本語
  • Suomi
  • Dansk
  • ह िन ्द ी
  • Ελληνικά
  • Čeština
  • Magyar
  • Български
  • الع َر َب ِية.
  • Bahasa Melayu
  • Português
  • עברית
  • Polski
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • Русский
  • Français
  • Deutsch
  • Español
  • Svenska
  • Türkçe
  • Italiano
  • English
  • Nederlands
  • Slovenščina
  • Slovenčina
  • Српски
  • Norsk
  • 汉语
0%
شكراً

إيفا آن، ربة منزل مثيرة، تنغمس في لقاء ساخن مع رجل آخر، فقط للعودة إلى المنزل لتقبل رقيق من زوجها المخنث. يتصاعد التوتر عندما ينضم، مما يؤدي إلى جولة عاطفية ومثيرة.

كانت إيفا آن، ربة منزل مثيرة، تشتهي بعض العمل وتجد نفسها في لقاء عاطفي مع رجل آخر. عندما عادت إلى المنزل، كان زوجها، الديوث المحب، ينتظرها بعناق رقيق. لم يعرف إلا القليل أن زوجته قد أسعدها رجل آخر. بينما يقبلها، يستكشف لسانه فمها، لم تستطع إلا أن تتذوق جوهر رجل آخر، وهو تشويق أشعل نارًا بداخلها. كانت تشعر بإثارة زوجها عندما بدأ يداعبها، ويستكشف أصابعه أكثر مناطقها حميمية. عندما غادرت، كانت تشعر بالإثارة والإثارة، كانت تشعر برغبة في العودة. منظر زوجها الذي يسرها فقط غذى رغبتها، وسمحت له بشغف أن يأخذها من الخلف، أجسادهما متشابكة في عناق عاطفي. عندما يدخل فيها، ترد بلسان حسي، يستكشف كل بوصة من عضوه النابض. كانت الذروة متفجرة، مع إطلاق زوجها حملته الساخنة في فمها المتلهف، وهو طعم متعتهما المشتركة التي تركتهما كلاهما بلا أنفاس.

Loading comments